الخجولة ...... ج2 ....حياة الربيع

الخجولة......   ج2 ....حياة الربيع

بعد ان صدحت زهور حسين في اغانيها ...قالت الانسة حنان ..(استاذ حميد .... الحقيقة لم اجد وسيلة اخرى لاعبر لك عن شدة تعلقي بك سوى ان اتعمد الركوب معك في السيارة ...اعذرني لقد احببتك من كل قلبي وبت زائر وبطل  احلامي ..منذ اليوم الاول لعملي في المؤسسة وانا انتظر منك ان تحادثني ...)ثم وضعت يدها على فخذي المجاور لها وراحت تفركه لي ...الحقيقة ملمس  يدها اثارت رغبتي الجنسية  مما جعل قضيبي ينتفخ ...و بلا مقدمات ..قامت بفتح الزنجيل بنطلوني واخرجته وانكبت براسها بين احضاني تبتلع قضيبي ...وانا في حاله من الاندهاش والاستغراب من شدة المفاجئة ...اخرجت المناديل الورقية واستمرت في المص واللحس الى ان قذفت كان نصفه في فمها والنصف الاخر على وجهها ...شعرت بالارتياح على اثرها ...

حياة الربيع

الخجولة ...... ج1 ....حياة الربيع

الخجولة ......   ج1 ....حياة الربيع

منذ ان بدأت العمل في المؤسسة.... وهي قليلة الاختلاط بزملائها .....صوتها خافت ..لا تكاد ترفع عينيها في وجه زملائها ...تلازم مكتبها منذ بداية الصباح حتى الانصراف ..الحقيقة اثارت في نفسي الكثير من الفضول للتعرف عليها ...ولكن لم تكن هناك من مناسبة لكي اتكلم معها ...الصدفة او هكذا اعتقدت اولا وجدتها تقف الى جانب سيارتي في مراب المؤسسة ...قلت لها ...(انسة  هل لي بمساعدتك ...)أجاببت بكل خجل ..( أني أسفة  لقد غادرت عجلة الموظفين ولم الحق بها .....وانا لا اعلم ماذا افعل ...!!!!)قلت لها بسرعة وبسذاجة ..(تفضلي  أنسة اسمحي لي بتوصيلك ...)أبتسمت نصف ابتسامة وركبت السيارة ..وبعد ان انطلقنا وقبل ان اسألها عن وجهتها قالت لي ...( استاذ حميد ..هل تسمح لي بهذا الشريط الغنائي للمطربة العراقية زهور حسين ...)  استغربت عندما نادتني باسمي ...ثم بدات اغنية "حظي ويامن كعد ..حتى يكعد معك "..قلت لها جميلة الاغاني العراقية القديمة والتراثية ..أستدارت في مقعدها وقالت ..( ارجوك خذني الى عكركوف ...)

علاقة فاشلة .......حياة الربيع

علاقة فاشلة .......حياة الربيع

منذ بداية العلاقة  بينهما كان  هو  يدرك انها لن تدوم ولن تنتهي بارتباط شرعي  ...ومع انها كانت واضحة معه منذ اول لقاء ... الا انه كان اضعف واجبن من ان يصرح لها بما يساوره من شكوك ...صحيح انه احبها ...ولكنه كان حب الحاجة المرحلية  ..وليس حب من لا يقوى على الفراق ...بل كانت تشكل له ازمة مع الضمير ..لانه احس بانه يخدعها ...أما هي ...فقد احبته الى درجة العبادة ..وفقدان القدرة على التحكم بافعالها ...لم يساورها القلق من فشل العلاقة ...لانها احبته من كل قلبها ...لم تدع للعقلها  ان يناقش هذه النهاية ..لانه امتلك كل مشاعرها ...ولم تعد قادره على مجرد التفكير بانفصالهما ...

الى ان جاءت الساعة وانكشفت الحقيقة وكانت..... مأساة قلب انثى محطم ...ورجل فقد الشهامة والرجولة ....

حياة الربيع

الكيلوت الأحمر .....حياة الربيع

الكيلوت  الأحمر .....حياة الربيع

كانت  جد  تستمتع عندما تجد ذلك  الشاب الجار وهو يحدق النظر في حبل غسيلها كاشفا عن ملابسها الداخلية بالوانها الزاهية المثيرة جنسيا ....شيء ما كان يدفعها للأثارة الشاب المسكين وهو يمارس مداعبة اعضاءه الجنسية ونسائم الهواء تحول ( كيلوتها  الاحمر ) شمالا ويمينا .....دعته لزيارتها بحجة  طلب  المساعدة ..وقالت له وهي تداعب وجنته وحلمات صدرها تلامس صدره المشعر ...(ماذا تريد ان افعل لك ...حبيبي ...؟؟)  أجابها ...بخجل ..( اريد كيلوتك  الاحمر ...!!!)

حياة الربيع

رومانس أنثوي ...حياة الربيع

رومانس أنثوي ...

ياحلم  روحي  يا سعادة نفس ....

 غزل ومشاعر مرهفة وهمس...

بوسات واحضان ولمس  ....

حب واهات  وصراخ  ورعش ...

قلب ينبض  ووجه مشرق متل الشمس ....

صدر عالي وحلمات تنكز نكز ..

حياة الربيع

رجولة .....حياة الربيع

كان ينهض صباحا كل يوم ليستمع الى ارق تحية مع قبلة على شفتيه تدعوه لتناول الفطور في الفريندا ....تذكرهذا بعد أن  صار ينهض وحيدا ليجد حبيبته تعطيه ظهرها وهي تغط في نوم عميق ... عندها تذكر فشله المقلق  في مضاجعتها...... مما لم يجد بدا من أقتناءه الحبة الزرقاء..... ليحافظ على ما تبقى من رجولته الضائعة ومحبة زوجته واحترامها

حياة الربيع