الاثنين، 1 أبريل 2013



النافذة .....(قصة قصيرة )
كان ابراهيم فتى السادسة عشر مغرم بمراقبة جارته الحسناء من نافذة حجرته الخاصة  وهي تقوم بنشر الغسيل في باحة دارها وقد بان من جسدها  اكثر مما خفي تحت جلبابها المبتل كاشفا عن نهديها وافخاذها الممتلئة ....اكتشفت الجارة حال ابراهيم وحاولت دعوته لزيارتها  في صباح  منفردا ...لكنه كان اقل جرأتا  من خوض تلك المغامرة ...وفضل ان يتمتع برؤيتها  من خلف زجاج نافذته وممارسة الجنس يدويا ...
حياة الربيع 

هناك تعليق واحد: