الثلاثاء، 6 مايو 2014

شذرات .....وقطرات ....د.حياة الربيع


كلما  اتامل حياتي  ...اشعر بمرارة الخدعة التي عشتها ..وكم من الفرص الضائعة التي فقدتها ... ولم استطيع تحقيق ذاتي ..احاولا جاهة   ان اجد اسباب ذلك ...تمر امامي العديد من المبرراة .. ..قلة الخبرة....حداثة السن   ..عدم المشورة .....واخير ارتاح جدا عندما اعلل النفس  بالقدر ....نعم ...انه القدر ...المبهم المريحا  للذات  المعذبة......


عجيب جدا ان تعيش حياة عادية ....وانت انسان غير عادي .....

صعب جدا على انسان وجودي ان يفكر بالموت .....

لتشكيل شخصيتك المستقلة ابدأ بالرفض لكل ما هو سائد .....

صحيح ان العقلانية مفيدة جدا .....ولكنها مؤلمة ايضا ....

أكبر معيق للتقدم البشري  .... هم  الوصاة على   المجموعة  المسماة  القيم والاخلاق .....

نزعاتنا الحيوانية  ..أقل مفسدة وضرر من انسانيتنا التي نتبجح بها .....

لو ولد  "  نيتشة   "  من جديد لقام والده بارضاعه ......


الثلاثاء، 25 فبراير 2014

علاقة فاشلة .......(قصة قصيرة)


علاقة فاشلة .......(قصة قصيرة)

د.حياة الربيع

منذ بداية العلاقة  بينهما كان.....
  هو  يدرك انها لن تدوم ولن تنتهي بارتباط شرعي  ...
ومع انها كانت واضحة معه منذ اول لقاء ...
 الا انه كان اضعف واجبن......
 من ان يصرح لها بما يساوره من شكوك ...
صحيح انه احبها ...
ولكنه كان حب الحاجة....
حب  المرحلة  ..
وليس حب من لا يقوى على الفراق ...
بل أنها  كانت تشكل له ازمة مع الضمير ..
لانه احس بانه يخدعها ...
أما هي ...
فقد احبته الى درجة العبادة ..
وفقدان القدرة على التحكم بافعالها ...
لم يساورها القلق من فشل العلاقة ...
لانها احبته من كل قلبها ...
لم تدع للعقلها ان يناقش هذه النهاية الماساوية  ..
لانه  ببساطة  امتلك كل مشاعرها ...
ولم تعد قادره على مجرد التفكير بانفصال  عنه ...
الى ان جاءت الساعة.....
 وانكشفت الحقيقة ....
وكانت..... تراجيديا قلب انثى محطم ...
ورجل فقد أهم  سماته....


سليم والتجربة الاولى .....(قصة قصيرة ) ......


سليم  والتجربة الاولى .....(قصة قصيرة ) ......

د.حياة الربيع

كان سليم  طالبا في الجامعة عندما رافق زميل  له  في اول زيارة الى بيت دعارة ......
دخل   الاثنان الى الصاله  وكان سليم  في حالة  خوف  ..
 حيث كانت القوادة تشاهد التلفزيون ...
رحبت  بهما  وقالت  لزميله ..(اهلا بك يا صالح ...البنت " لمياء " موجودة اذهب لها في حجرتها ....)
التفتت نحوي وقالت ...(انت لم اشاهدك في منزلي سابقا ...ما اسمك ..؟؟)
رد سليم  .. وهو يبتلع ريقه (اسمي ...سليم   وانا زميل صالح ...؟؟؟)
قالت ...(اني اسفة جدا ..لا توجد حجرة خالية الان ...ولكن اذهب الى المطبخ ..حيث توجد  " سناء "   انها فتاة نشطة جدا ...)
لم يستطيع سليم  الرفض خوفا من العواقب ...
هزز راسه وقام  متوجها الى المطبخ ..
دخل سليم  ليجد سناء بنت السادة عشر  تقوم بغسل الصحون ....
قال سليم  ...(صباح الخير ...)
ردت سناء ....( هلا ... هل انت مصاب ب الايدز ...؟؟؟؟
اريد ان اتاكد اولا ..لا تزعل مني ...!!!!)
اجابها سليم  ...(لا...انا طالب في  كلية الطب  وزميل صالح ... انا سليم من الامراض..اطمئني ... هل ترغبين رؤيت شهادتي الصحية ؟؟؟)
اجابت سناء  وهي تضحك ...( ابو العيورة ...هل تمزح معي ...اني اجدك مسليا ...)
رد سليم  ..مبتسما (سناء  انت بلاعة عير ...اين سنمارس ..هل في هذا المطبخ الضيق ...؟؟)
ضحكت سناء بشكل مغري ...(تعال خذ  هذه الفرشة ...وضعها هنا ...)
فعل سليم  ما امرته  به سناء  وهو  يرتجف ...
قالت ... وهي تتمدد على الفرشة في وسط ارضية المطبخ  (هيا اخلع سروالك ...وتعال )
خلعت سليم  سرواله وكان قضيبه  في حالة نصف انتصاب ...وتوجه ليرتمي  على سناء  ...وقال ( وانت الا تخلعين ....؟؟؟)
ضحكت باسلوب الجنسي صارخ ...وقالت ...(اني جاهزة دائما .... ارفع التيورة ....وباشر عملك ..؟؟ وبلا قبل..... ارجوك ...فانا اقرف من القبل ...!!!)
باشرت بالحتكاك الجنسي وراحت (هي تساعده ..)في فرك العضو حتى وجهته الى فتحة نفقها ...وبينما كان  كالزنبلك يعمل بجد  ....
رفع سليم  رأسه لكي يجد سناء  تسحب سيكارة من علبة قريبة لها وتولعها ...
وقالت ..اكمل بسرعة ..وثم اخذت الهاتف  النقال لكي تقوم بتشغيل احدى اغاني الفنانه وردة   ( انا بتونس بيك  ..).
اتم  سليم  عملية القذف ..وخرج مسرعا ليجد زميله صالح يجلس الى جانب القوادة في انبساط ...
دفعنا الحساب وخرجنا على عجل لكي نلتحق باحدى المحاضرات المسائية في الكلية .


الجمعة، 14 فبراير 2014

التفاحة المحرمة .....ج17.......حياة الربيع

التفاحة المحرمة .....ج17.......حياة الربيع ....بعد ان مارسنا انا وبندر الجنس للمرة الثانية ...اصبحت الامور واضحة للطرفين والقبول بات مفروغ منه  على السواء مني ومن اخي ...وحصل الاتفاق  الضمني على ممارسة الجنس بيننا  بدون خوف او رهبة من الطرف الاخر ...وكانت السعادة بادية على كلينا واستمرت لقائتنا  بكل يسر  وهدوء  بشكل لم اتوقعه  وافضل مما كنت اتمناه ....كم من الاحيان تكون المواجهة اسهل من التفكير بها ...انها حكمة اومن بها منذ زمن ...!!!!

الجمعة، 3 يناير 2014

احبك ....احبك .....احبك ........

احبك ....احبك .....احبك ........
غيابكم هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنني تحمله ......
فراغاتي لا يملئها الا انت .......
بعدك عني يحسسني بشدة  حاجتي لك ......
اذا كان توسلي بك  يشعرك  بالغرور ...فلا باس سافعل .....
كم جميل ان افتح عيني  لارى وجهك الى جانبي  وعلى وسادتي .....

د.حياة الربيع

الخميس، 2 يناير 2014

التفاحة المحرمة .....قصة ج1...... احلام الربيع

التفاحة المحرمة .....قصة ج1......

احلام الربيع

جئت من حيث الرمال لا نهاية لها ...حولتة الدنيا الى ربع خالي من كل مباهج الحياة ...وخنقت فيها الرغبة وحرمت النشوة ....مرات اقول بين نفسي هل يكون السجن اكثر عذابا مما انا اعيشه ...فاجد نفسي والدموع تنهال من عيني لتحرق خدودي ...لا انيس لي ...لا ونيس يشغل حياتي ...هل الجحيم اشد مرارة ..بدات اشك في ذلك ....الى ان اهتديت الى كنز الشهوة ...ومفتاح السعادة ...الذي لا يمكن ان يمنعني مخلوق عنه ....انها العادة السرية ....!!!!!

عندما مررت باول دورة شهرية ...احسست برعب شديد من هذا السائل المخيف... الدم القاني القاتم ...وهو ينساب من شق صغير بين فخذي ....طار صوابي وان اتحسسه بيدي في سريري صباح احد الايام .....هرعت فيها الى امي لاخبرها بالامر ...فهدئت من روعي ...وبعثت الطمئنينة في نفسي المضطربة ...وقالت ....انك قد بلغت مبلغ النساء ..واصبحت مهيئة للنكاح يا ابنتي العزيزة ...لم افهم المعنى الا من صديقتي الوحيدة ( احلام ) وعرفت منها ما هو النكاح وكيف يكون ومن هو الجنس الاخر وما هي صفاته ...!!!!!

..قلت ل احلام ... هل هذا العضو الصغير للولد هو من سوف ينكحني ويحولني من بنت الى امراءة ....قالت احلام يا مخبولة ...هذا العضو الصغير ممكن ان يتمدد الى خمس اضعاف طوله ساعة الشهوة ...ويصل الى مبلغ يمكنه من ايلاجه في مهبلك ليصل عنق الرحم .....طولا وعرضا ...قالت احلام ....هل ادلك على سر ..قلت لها ما هو ...قالت ..في احد الايام كنت مارة بسوق الخضار ,,لاحظت عربة يجرها حصان ...وفي ذلك الاحيان قام الحصان بالتبول ....فظهر لي عضوه التناسلي وهو يتمدد ...يا له من منظر ...ارتعشت له واقشعر له بدني ...عضو بطول نصف متر ..؟؟؟
...لا اعرف لماذا نحن المراهقون نثق ونسمع ونصدق باقرانينا...ولا نثق بابائنا وامهاتنا ...من المسؤؤل عن هذا الواقع ......هل هذا هو الطبيعي ام واقع حال غير سوي ومحبط ومؤذي في كثير من الاحوال ..هل الاباء يتهربون من الاجابة عن اسئلتنا ام ليس لهم الجواب ...يستحون يتحشمون او يجهلون ..اقول ..من المسؤول عن انحراف الشباب والشابات...هل هو المجتمع بقيمه المزيفة ام ولاة الامر ذو ازدواجية الشخصية ..واكثرهم يدعون وينصحون ما لا يتمسكون به انفسهم ...يقولون ما لا يفعلون ..كل هذه التاملات تراودني وانا اجد نفسي انغمس في الشهوة واللذة في تفاحاتي المحرمات ...!!!!

..بدأت اتلصص على الاعضاء الجنسية للرجال الذين حولي اخي وابي ...لا اعرف ..لماذا احب ان اشاهد اعضاءهم التناسلية ...طبيعتي تجبرني استكشاف محيطي ...انا لست مخطئة ابدا ..هذا حقي ومن الطبيعي ان يكون ...الحال الذي اوصلني للشعور بلذة المشاهدة ..واحساس ب الحرارة بين ثنايا جسدي وسخونة اعضائي ...كم جميل التطلع لهذا العضو ...اني اعشقه ..اريد ان اتلمسه واضمه الى صدري ..احتضنه بين ثنايا جسدي ..وبدات رحلة القلق والاضطراب ..اني متلهفة له كيف السبيل وانا في هذا السجن الصحراوي والجفاف القاتل ...يمنعني عن كل اتصال خارجي ....!!!!!
..الى ان جاء الفرج بعد عناء طويل ...لقد وافق ابي على ارسالي الى مصر لاكمال دراستي على نفقة المملكة ...وقال لي ...حياة انت مبعوثة للدراسة في مصر ..وانت لا تزالين صغيرة السن وقليلة الخبرة ...لذلك سوف ابعت اخوك..( بندر ) معك لمصاحبتك وليكون العين الساهرة عليك ...وممكن هو ايضا ان يدرس في مصر ..؟؟ قلت ل والدي ...اشكرك يا والدي وقبلته من يده ووضعتها على راسي ...وكان قلبي يطير فرحا ...ونفسي تحلق في سماء الحرية الموعوده ....!!!!

.استاجرنا شقة في مدينة نصر .(شارع يوسف عباس ..قرب مستشفى التامين الصحي ...وحديقة الفردوس ...عمارة 150 شقة ؟؟؟؟؟)..وباشرت في اجراءات التسجيل في كلية الاداب جامعة القاهرة ...وكنت سعيدة جدا وقلبي يطير من الفرحة ...انا احب مصر وشعب مصر ...المضياف الكريم والقلوب البيضاء والنفوس السمحة ...واح الاهرامات واحب المتحف المصري والمومياءات واحب برج الجيزة وحدائق المريلاند ..وكورنيش النيل والحديقة الدولية...

.حياة الربيع ....كانت علاقتي ودية جدا مع اخي بندر ...وكان دائما ما يحضر لي ويسألني عن ما يشغل باله او ما تراوده من امور يصعب عليه معرفت كنهها ...انه اصغر مني ب 3 اعوام وقد بلغ سن السادسة عشر ...كان انطوائيا وقليل الاختلاط باقرانه من الشباب في المدرسة او الحي الذي نقطنه في الرياض ...وهذا ما شجعني للاهتمام به ومرعاته .....

بعد ان استتبت امور السكن والمعيشة وانتظمت الدراسة ..وانتهت النزهات السياحية في ارجاء القاهرة..... بدأ الملل يلاحقني وثارت بي الرغبة في ممارسة الجنس ..وارتفعت معدلات هورمونات الاوستروجين حتى اعمت لي كل بصيرة وازالت عني الخوف او رهبة في مراودة اخي بندر ...وخصوصا وانا المعتادة على التلصص عليه وهو في الحمام ...وبدات انفذ خطة لعبة الشيطان في التهام التفاحة المحرمة ......

.تعودت ان ارتدي الملابس الشفافة وشبه العارية في شقتنا..... ليعتاد بندر على رويتي بها .... عسى ان اثير به شهوة الرجولة.... وتتحرك الغريزة التي تعمي البصيرة والحكمة...... الى ان وصل بي الحال ان اكون شبه عارية وانا اداعب بندر اخي وتمتد يدي نحوه متصنعة البراءة...واحتضنه واقبله واتعمد احتكاك صدري به او الاحتكاك بعضوه ..الذي بدا بالتصلب والانتصاب في اخر ايام التفيذ لساعة الصفر التي انتظرها بفارغ الصبر حيث ينفجر بركانه ليتصبب حمملا ...

التفاحة المحرمة .....قصة ج1...... احلام الربيع

التفاحة المحرمة .....قصة ج1......

احلام الربيع

جئت من حيث الرمال لا نهاية لها ...حولتة الدنيا الى ربع خالي من كل مباهج الحياة ...وخنقت فيها الرغبة وحرمت النشوة ....مرات اقول بين نفسي هل يكون السجن اكثر عذابا مما انا اعيشه ...فاجد نفسي والدموع تنهال من عيني لتحرق خدودي ...لا انيس لي ...لا ونيس يشغل حياتي ...هل الجحيم اشد مرارة ..بدات اشك في ذلك ....الى ان اهتديت الى كنز الشهوة ...ومفتاح السعادة ...الذي لا يمكن ان يمنعني مخلوق عنه ....انها العادة السرية ....!!!!!

عندما مررت باول دورة شهرية ...احسست برعب شديد من هذا السائل المخيف... الدم القاني القاتم ...وهو ينساب من شق صغير بين فخذي ....طار صوابي وان اتحسسه بيدي في سريري صباح احد الايام .....هرعت فيها الى امي لاخبرها بالامر ...فهدئت من روعي ...وبعثت الطمئنينة في نفسي المضطربة ...وقالت ....انك قد بلغت مبلغ النساء ..واصبحت مهيئة للنكاح يا ابنتي العزيزة ...لم افهم المعنى الا من صديقتي الوحيدة ( احلام ) وعرفت منها ما هو النكاح وكيف يكون ومن هو الجنس الاخر وما هي صفاته ...!!!!!

..قلت ل احلام ... هل هذا العضو الصغير للولد هو من سوف ينكحني ويحولني من بنت الى امراءة ....قالت احلام يا مخبولة ...هذا العضو الصغير ممكن ان يتمدد الى خمس اضعاف طوله ساعة الشهوة ...ويصل الى مبلغ يمكنه من ايلاجه في مهبلك ليصل عنق الرحم .....طولا وعرضا ...قالت احلام ....هل ادلك على سر ..قلت لها ما هو ...قالت ..في احد الايام كنت مارة بسوق الخضار ,,لاحظت عربة يجرها حصان ...وفي ذلك الاحيان قام الحصان بالتبول ....فظهر لي عضوه التناسلي وهو يتمدد ...يا له من منظر ...ارتعشت له واقشعر له بدني ...عضو بطول نصف متر ..؟؟؟
...لا اعرف لماذا نحن المراهقون نثق ونسمع ونصدق باقرانينا...ولا نثق بابائنا وامهاتنا ...من المسؤؤل عن هذا الواقع ......هل هذا هو الطبيعي ام واقع حال غير سوي ومحبط ومؤذي في كثير من الاحوال ..هل الاباء يتهربون من الاجابة عن اسئلتنا ام ليس لهم الجواب ...يستحون يتحشمون او يجهلون ..اقول ..من المسؤول عن انحراف الشباب والشابات...هل هو المجتمع بقيمه المزيفة ام ولاة الامر ذو ازدواجية الشخصية ..واكثرهم يدعون وينصحون ما لا يتمسكون به انفسهم ...يقولون ما لا يفعلون ..كل هذه التاملات تراودني وانا اجد نفسي انغمس في الشهوة واللذة في تفاحاتي المحرمات ...!!!!

..بدأت اتلصص على الاعضاء الجنسية للرجال الذين حولي اخي وابي ...لا اعرف ..لماذا احب ان اشاهد اعضاءهم التناسلية ...طبيعتي تجبرني استكشاف محيطي ...انا لست مخطئة ابدا ..هذا حقي ومن الطبيعي ان يكون ...الحال الذي اوصلني للشعور بلذة المشاهدة ..واحساس ب الحرارة بين ثنايا جسدي وسخونة اعضائي ...كم جميل التطلع لهذا العضو ...اني اعشقه ..اريد ان اتلمسه واضمه الى صدري ..احتضنه بين ثنايا جسدي ..وبدات رحلة القلق والاضطراب ..اني متلهفة له كيف السبيل وانا في هذا السجن الصحراوي والجفاف القاتل ...يمنعني عن كل اتصال خارجي ....!!!!!
..الى ان جاء الفرج بعد عناء طويل ...لقد وافق ابي على ارسالي الى مصر لاكمال دراستي على نفقة المملكة ...وقال لي ...حياة انت مبعوثة للدراسة في مصر ..وانت لا تزالين صغيرة السن وقليلة الخبرة ...لذلك سوف ابعت اخوك..( بندر ) معك لمصاحبتك وليكون العين الساهرة عليك ...وممكن هو ايضا ان يدرس في مصر ..؟؟ قلت ل والدي ...اشكرك يا والدي وقبلته من يده ووضعتها على راسي ...وكان قلبي يطير فرحا ...ونفسي تحلق في سماء الحرية الموعوده ....!!!!

.استاجرنا شقة في مدينة نصر .(شارع يوسف عباس ..قرب مستشفى التامين الصحي ...وحديقة الفردوس ...عمارة 150 شقة ؟؟؟؟؟)..وباشرت في اجراءات التسجيل في كلية الاداب جامعة القاهرة ...وكنت سعيدة جدا وقلبي يطير من الفرحة ...انا احب مصر وشعب مصر ...المضياف الكريم والقلوب البيضاء والنفوس السمحة ...واح الاهرامات واحب المتحف المصري والمومياءات واحب برج الجيزة وحدائق المريلاند ..وكورنيش النيل والحديقة الدولية...

.حياة الربيع ....كانت علاقتي ودية جدا مع اخي بندر ...وكان دائما ما يحضر لي ويسألني عن ما يشغل باله او ما تراوده من امور يصعب عليه معرفت كنهها ...انه اصغر مني ب 3 اعوام وقد بلغ سن السادسة عشر ...كان انطوائيا وقليل الاختلاط باقرانه من الشباب في المدرسة او الحي الذي نقطنه في الرياض ...وهذا ما شجعني للاهتمام به ومرعاته .....

بعد ان استتبت امور السكن والمعيشة وانتظمت الدراسة ..وانتهت النزهات السياحية في ارجاء القاهرة..... بدأ الملل يلاحقني وثارت بي الرغبة في ممارسة الجنس ..وارتفعت معدلات هورمونات الاوستروجين حتى اعمت لي كل بصيرة وازالت عني الخوف او رهبة في مراودة اخي بندر ...وخصوصا وانا المعتادة على التلصص عليه وهو في الحمام ...وبدات انفذ خطة لعبة الشيطان في التهام التفاحة المحرمة ......

.تعودت ان ارتدي الملابس الشفافة وشبه العارية في شقتنا..... ليعتاد بندر على رويتي بها .... عسى ان اثير به شهوة الرجولة.... وتتحرك الغريزة التي تعمي البصيرة والحكمة...... الى ان وصل بي الحال ان اكون شبه عارية وانا اداعب بندر اخي وتمتد يدي نحوه متصنعة البراءة...واحتضنه واقبله واتعمد احتكاك صدري به او الاحتكاك بعضوه ..الذي بدا بالتصلب والانتصاب في اخر ايام التفيذ لساعة الصفر التي انتظرها بفارغ الصبر حيث ينفجر بركانه ليتصبب حمملا ...

الأربعاء، 1 يناير 2014

وومضات من الذات .....قصة ....د.حياة الربيع مضات من الذات .....قصة ....د.حياة الربيع

 ومضات من الذات .....قصة ....د.حياة الربيع

بعد اول دورة شهرية وكنت حينها في الثالثة عشر من عمري ...احسست برغبة في معرفت اعضائي الجسدية ..فقمت بسوال والدتي ...فما كان منها الا النهي والزجر ...ورفضت ان تدلني على ما كان يراودني من استفسارات ..وقالت اياك ان تقربي منطقتك الحساسة تلك ...انها لعبة الشيطان ...واحرصي على غشاء بكارتك كما تحرصين على حياتك ....فالشرف والعيب كلة مرتبط ب سلامة غشائك هذا ...كانت كلماتها القاسية قد ادخلت الرعب في نفسي ...ورحت اتسائل كيف يكون ذلك ...وقد كنت اتمتع دائما وانا احتك بهذه المنطقة السحرية ...منذ كان عمري 3 اعوام  عندما كنت اجلس على ركبة والدي او جدي ....لابد ان هناك شيئ اخر ولماذا امي تحذرني بكل هذا الكلام .....
 وبسبب طبيعتي الباحثة عن الحقيقة ...ولاني لا اقتنع الا بما يوحي له عقلي ....قمت بتلمس منطقتي ...بكل رقة ...فلاحظت انتفاخ صغير تحت انامل يدي  في اعلى الشق ...نعم لقد انتابني شعور لم الفه سابقا ...بنفس المشاعر كما هي الساعة ...مما دفعني للاستمرار بفركه بكل لطف .....لقد احسست بسعادة تغمر نفسي وانزلت سكينه لم احسس بها مسبقا ....مما اغراني بالاستمرار في ذلك ...والرغبة تدعمني للمزيد من الحك والتلامس .....اههههه....اني سعيده ...ان سعادتي تزداد مع استمراري بالحك .....ازدادت نبضات قلبي ...وكاد خفقان فوادي يصل الذروة ...حينها ....وبعد برهة من الزمن جائتني قشعريرة تشنجت لها عضلات بطني وافخاذي ....وانتصب ثدياي الصغيران  وحلماتهما الورديتان ....واحسست بسائل بسيط يسيل من مهبلي ....

سارعت بعد القبلة الاولى الى اغلاق باب الغرفة بالمفتاح  ..وتمددنا سويتا على السرير وتعانقنا واخذت الواحدة منا باحضان الاخرى ...ثم قمنا بخلع ملابسنا وبدات كل منا بتقبيل جسد الاخراى بكل الشوة المكبوتة في نفسينا ...بعدها   ....اخذت بيد سمر ووضعتها على منطقتي الحساسة وقلت لها ...الان دورك يا سمر اريد المتعة الكاملة ....فما كان منها الا ان قامت بفرك منطقتي بكل لطف ,,,ذهابا وايابا ...بدات احس بالنشوة وأصدر اصوات الشهوة ...لحين ما بلغت الرعشة واحسست بضربات قلبي تشتد في صدري ...اخذت نفسا عميقا ومسكت بيد سمر لتتوقف...... عندها ......استدرت وقلت لسمر اسمحيلي الان جاء دوري في امتاعك يا حبيبتي ...لم تدم عملية تهيج منطفتها الجنسية حتى  انتفضت سمر وتقلصت عضلاتها بشكل متعاقب مع صوت النشوة والاسترخاء من بعدها ......
اسمرت عادتي تلك تلازمني لمده عامين ....وانا احترق بنار الرغبة ونعيم النشوة......الى ان تبادر الى مخيلتي بمشاركة زميلتي المحببة الى نفسي سمر ...فرسمت الخطة لمفاتحتها بالامر ...وكنت متلهفة لممارسة الرغبة مع انسان اخر ....فلم اجد غير صديقتي سمر ....في اليوم التالي واثناء وجودنا سويتا في الفصل الدراسي ... قمت بدعوتها الى بيتي لغرض الدراسة ...فوافقت سمر على الفور ...وهي الجارة لي ...وفي المساء طرقت باب بيتي ودخلت الى غرفتي الخاصة لاجل اكمان فروضنا المدرسية ...وبعد ساعة من الزمن ...قلت لها ....سمر اني احبك جدا واشعر بميل عاطفي  لك .....فكان جوابها افضل من ما توقعت ..وقالت انها كذلك وهي تريد مصارحتي ولكن لم يتسنى لها الظرف بذلك ...فما كان مني الا ان اقتربت منها وقبلتها  من شفتيها الممتلاتين ........

بعد ان حصلت وسمر على ما كنا ننشده ...استرحنا قليلا ونحن عرايا في السرير ....؟؟؟عندها بادرت سمر بالقول ....(حبيبتي اريد ان تستمر علاقتنا وان تتوطد مستقبلا ...انا احببتك من كل قلبي )...وافقتها الرأي وتعاهدنا على ابقاء اواصر المحبة بين قلبينا النابضين بالرغبة والمتعة ....
بعد ممارستي السحاق مع صديقتي لاول مرة استتمتعت كثيرا .........وكان عمري 15 عام ....كنا نتواعد يومين بالاسبوع نلتقي في بيتي او في بيتها وكان بيتها مجاور بيتي ......كنا بحجة القراءة معا نلتقي ....ثم نغلق الباب علينا بالمفتاح بحجة عدم ازعاج اخوتي .....وكانت تمتعني كثيرا من خلال لحس المنطقة الحساسة ...ولا نترك بعض الا ونشعر بالرعشة الجنسية وهي تلهب جسدينا ....كنت
انتظر يوم اللقاء بفارغ الصبر ...وكان يوم الاحد والخميس من كل اسبوع ....كانت صديقتي اكثر خبرة مني ....وقد اعترفت لي بانها تعلمت السحاق من اختها الكبيرة .......
وقالت لي ان اختها الكبيرة علمتها كيفية تهيج المنطقة الحساسة الى حد بلوع الرشعة الجنسية .....وقد تزوجت اخنها قبل اشهر قليلة واحست بفراغ كبير وكانت تريد مفاتحتي بالموضوع ولكنها كانت مترددة ..
وبعد اشهر من هده العلاقةالسحاقية .....اقترحت صديقتي  سمر ...ان تاتي صديقة اخرى اسمها ليلى معنا وهي ايضا تسكن في الجوار ومعنا في المدرسة .....لكي نكون ثلاثة في ممارسة السحاق ....
 اتفقت مع سمر لدعوة ليلى بحجة الدراسة سوية .....جاءت الى البيت وبدات الخطة ....حيث قمت بحجة تغير ملابسي بالتعري امام سمر ...فقامت تقبلني من فمي مع العناق ...اما ليلى فكانت تشاهد مادا نفعل وهي صامته .......
وهكذا كنت انا وسمر نداعب الواحدة الاخرى ونضحك سويا ونمارس القبل ولعق اللسان والعناق ...دعوت  سمر لخلع ملابسها........ وبدنا نمارس السحاق  على السرير ...وعندها دعونا ليلى ان تشاركنا في المداعبات الجنسية وقد تقبلت الدعوة وخلعت ملابسها هي الاخرى وقمت بنفسي في تهيج منطقتها الحساسة  بيدي و فمي ......وكانت تصدر اصوات البهجة والسرور الى ان جاءتها الرعشة ....وكانت سعيدة جدا بما كنا نحن الثلاثة نمارسه واتفقنا ان نواصل لقاءتنا في المستقبل ...بعد ان حققت كل منا رغبتها الجنسية الكاملة وبفرح غامر ........لقد شكلنا نحن الثلاثة  ثالوث المتعة الجسدية والراحة النفسية بعد ان توصلنا لحل رغبات طالما حلمنا بها ولم نتمكن من الحصول عليها قبل الممارسة الجنسية ....كانت عالم جديد دخلناه ...... وكنا اكثر دهشة وانبهار كيف يكون
الفرح قريب منا ونحن عنه غافلون .......

في احد الايام جاءت ليلى الى بيتي وهي تبكي بمرارة .......دخلت الى غرفتي الخاصة........ كانت في حالة فضيعة من الام والمرارة .....فقمت بتهدئة نفسها الهائجة...... واحضرت لها كاس عصير الليمون وطلبت منها ان تهدأ وتخفف من ثورتها ....وبعد ان هدأت ...قلت لها تكلمي ماذا جرى لك ......وكانت صدمة لي  عندما .........قالت ان اخاها المدمن والسكير ...قام بالاعتداء عليها وفض بكارتها .....يا للهول ...قلت لها اخوك ...؟؟؟؟؟ كيف لهدا الذئب الكاسر الجرأة لفعل هدا الجرم ......اغتصاب اخته ......وبمنتهى الوحشية  

رحلة الى اليوتوبيا ....قصة ..ج12

رحلة الى اليوتوبيا ....قصة ..ج12
د. حياة الربيع
انطلق وليد مع الاربعيني في جولة في المدينه الجميلة حتى مروا بمبنى يجذب الانظار ..
قال الاربعيني ..(هل تحب ان تدخل انه مقر المجلس الروحي ..لمجتمع اليوتوبيا وفيه يكتسب المواطن اليوتوبي الدعم الروحي المطلوب للتناسق مع المطالب المادية الضرورية ..
من خلال التعرف على الخارطة الجينية للبشر تم تميز كل الصفاة السيئة والضارة في النفس البشرية ..ومن اهمها ..الغل والحقد والكراهية ..واستطاع علماء اليوتوبيا من استأصالها ..وانتاج جيل خالي من امراض النفس المهلكة ..ناهيك على قدرة انتاج الاعضاء  وزراعتها وبذلك لم يعد هناك وجود للمرض او الشيخوخة..
وليد ..( عزيزي كل ما تقوله جميل ..ماذا عن الموت ..والحياة الثانية ..؟؟؟)
الاربعيني ...( سؤال جميل ...والاجابة بسيطة جدا ...سكان اليوتوبيا لا يشغلهم التفكير في حياة اخرى ..طالما كانت حياتهم في اليوتوبيا تلبي جميع ما يحلمون به ......فلسفة انتظار المجهول للخلاص من الواعع المزري والظالم والمخيف لم تعد لها ارضية ...جميع ما تبشر به فلسفات الغيبية قد فقدت  رونقها والحاجة لها ...لماذا تشتري ارضى في الجنة ..وانت تسكن فيها ...؟؟؟لماذا تنتظر" غودو "  وانت تعيش معه وجميع حاجاتك تجدها بمتناول يدك ؟؟..الناس هنا لا يحتاجون  لجهنهم لاخافتهم بالغيب ..لا يوجد مجهلون ولا مغيبون  ...كما انهم لا يحلمون بجنه  وسعادة اكثر مما يعيشونه في يوتوبيا ...
ببساطة ...الساكنين في اليوتوبيا لا يغادرونها ...!!!!

وليد ...(انت تذكرني بالفيلسوف ابن رشد وأهمّية كون االثقافة تقف أمام تحدّي مدى سيطرة العقلانية على الفكر والحياة بمختلف ميادينها في مواجهة الفكر الظلاميّ الغيبيّ  وإلى  العودة  للعقل والبرهان والتعدّدية والاختلاف. وهو ايضا ما اشار اليه المفكر  نصر حامد ابوزيد في كتابه “الخطاب والتأويل يذهب ابن رشد إلى إعطاء الأولوية للعلم على الدين، لإدراكه أنّ العلم المتقدّم ينير العمل ويصوّب مقاصد الإنسان، والاهم من ذلك ان العلم يرتبط اصلا بالعقل الذي كلما ارتفع به الإنسان كلما اشتد ايمانه القائم على هذا العقل والبعيد عن الخرافات والغيبيات، وهو ما يعطي لهذا الايمان وثوقا وقوة. بل إنّ العلم والتعليم العام للبشر يشكلان عنصرا في تحقيق سعادة الإنسان بما يساعده على إدراك الحق وتمييز الخير من الشر. وفي سياق الاشارة إلى آرائه الأخلاقية، يتحدث ابن رشد عن الكمالات الإنسانية فيعددها بأربع، الأولى تتصل بالفضائل النظرية ويعني بها العقل الفلسفيّ، والثانية تتناول الفضائل العلمية بما يعني العلم وتطبيقاته في العمل، والثالثة تتعلق بالفضائل العملية وهي المرتبطة بالأخلاق والسياسة عامة، وأخيرا الفضائل الخلقية المخصوصة تحديدا بالسلوك الأخلاقي وما يترتب عليه في الممارسة العملية.

رحلة الى اليوتوبيا ....قصة ..ج12

رحلة الى اليوتوبيا ....قصة ..ج12
د. حياة الربيع
انطلق وليد مع الاربعيني في جولة في المدينه الجميلة حتى مروا بمبنى يجذب الانظار ..
قال الاربعيني ..(هل تحب ان تدخل انه مقر المجلس الروحي ..لمجتمع اليوتوبيا وفيه يكتسب المواطن اليوتوبي الدعم الروحي المطلوب للتناسق مع المطالب المادية الضرورية ..
من خلال التعرف على الخارطة الجينية للبشر تم تميز كل الصفاة السيئة والضارة في النفس البشرية ..ومن اهمها ..الغل والحقد والكراهية ..واستطاع علماء اليوتوبيا من استأصالها ..وانتاج جيل خالي من امراض النفس المهلكة ..ناهيك على قدرة انتاج الاعضاء  وزراعتها وبذلك لم يعد هناك وجود للمرض او الشيخوخة..
وليد ..( عزيزي كل ما تقوله جميل ..ماذا عن الموت ..والحياة الثانية ..؟؟؟)
الاربعيني ...( سؤال جميل ...والاجابة بسيطة جدا ...سكان اليوتوبيا لا يشغلهم التفكير في حياة اخرى ..طالما كانت حياتهم في اليوتوبيا تلبي جميع ما يحلمون به ......فلسفة انتظار المجهول للخلاص من الواعع المزري والظالم والمخيف لم تعد لها ارضية ...جميع ما تبشر به فلسفات الغيبية قد فقدت  رونقها والحاجة لها ...لماذا تشتري ارضى في الجنة ..وانت تسكن فيها ...؟؟؟لماذا تنتظر" غودو "  وانت تعيش معه وجميع حاجاتك تجدها بمتناول يدك ؟؟..الناس هنا لا يحتاجون  لجهنهم لاخافتهم بالغيب ..لا يوجد مجهلون ولا مغيبون  ...كما انهم لا يحلمون بجنه  وسعادة اكثر مما يعيشونه في يوتوبيا ...
ببساطة ...الساكنين في اليوتوبيا لا يغادرونها ...!!!!

وليد ...(انت تذكرني بالفيلسوف ابن رشد وأهمّية كون االثقافة تقف أمام تحدّي مدى سيطرة العقلانية على الفكر والحياة بمختلف ميادينها في مواجهة الفكر الظلاميّ الغيبيّ  وإلى  العودة  للعقل والبرهان والتعدّدية والاختلاف. وهو ايضا ما اشار اليه المفكر  نصر حامد ابوزيد في كتابه “الخطاب والتأويل يذهب ابن رشد إلى إعطاء الأولوية للعلم على الدين، لإدراكه أنّ العلم المتقدّم ينير العمل ويصوّب مقاصد الإنسان، والاهم من ذلك ان العلم يرتبط اصلا بالعقل الذي كلما ارتفع به الإنسان كلما اشتد ايمانه القائم على هذا العقل والبعيد عن الخرافات والغيبيات، وهو ما يعطي لهذا الايمان وثوقا وقوة. بل إنّ العلم والتعليم العام للبشر يشكلان عنصرا في تحقيق سعادة الإنسان بما يساعده على إدراك الحق وتمييز الخير من الشر. وفي سياق الاشارة إلى آرائه الأخلاقية، يتحدث ابن رشد عن الكمالات الإنسانية فيعددها بأربع، الأولى تتصل بالفضائل النظرية ويعني بها العقل الفلسفيّ، والثانية تتناول الفضائل العلمية بما يعني العلم وتطبيقاته في العمل، والثالثة تتعلق بالفضائل العملية وهي المرتبطة بالأخلاق والسياسة عامة، وأخيرا الفضائل الخلقية المخصوصة تحديدا بالسلوك الأخلاقي وما يترتب عليه في الممارسة العملية.