صعود للهاوية ....ج 78 ..حياة الربيع
اسرعت جانيت الى حجرتها ...خلعت ملابسها وتوجهت
لاخذ شور ..وهي تتذكر لمسات حكيم لكل جزء من جسدها الطري والمحروم ...المثقل
بالالم والحسرات ...تناولت الشور الجل وراحت تصب منه وهو الذي هام به حكيم عندما
كانت رائحته تملا مخدعه وتسكر راسه ..حيث قال لها
(جانيت...انت اجمل أمراءة رأت عيني ...وانعم جسد لامسته اناملي ...واعذب
صوت سمعت اذني ...واشهى مذاق و ارق احساس ..في حياتي ...)ثم اغمضت عينيها
الخضراوتين لتحلق في احلامها كطائر يلاحق اللذة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق