الام والخطيئة ........ج17........حياة الربيع
استلقى شاكر على ظهره ....وقلت له ماذا ترغب ...وانا امسج بعضوه
وبيظتاه ...بماذا تحب ان امتعك ....قال ..لي اريد ان اقذف في فمك حياتي ....فقمت
برضاعه عضوه الذكري حتى نفث في فمي كل ما
اختزن من سائل منوي ...ولكني لم أبتلعه ..وهذا كان شرطي معه ...انه شيء مقرف
...بطعم الحديد الصدأ ...ياي ....يثير القشعريرة ...بعد ان قذف شاكر ...ذهب في
اغفاه قصيرة ...حاله حال معظم الرجال ...افاق بعدها ولبس ملابسه ..وانطلق الى بيته
...حتى لا تقلق عليه امه وتقوم بالبحث عنه ...؟؟؟ هذا بعد ان اتفقنا على اللقاء
القادم .....وحصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق