كان ينهض
صباحا كل يوم ليستمع الى ارق تحية مع قبلة على شفتيه تدعوه لتناول الفطور في
الفريندا ....تذكرهذا بعد أن صار ينهض وحيدا
ليجد حبيبته تعطيه ظهرها وهي تغط في نوم عميق ... عندها تذكر فشله المقلق في مضاجعتها...... مما لم يجد بدا من أقتناءه
الحبة الزرقاء..... ليحافظ على ما تبقى من رجولته الضائعة ومحبة زوجته واحترامها
حياة
الربيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق