ومضات
من الذات .....قصة ....د.حياة الربيع
بعد
اول دورة شهرية وكنت حينها في الثالثة عشر من عمري ...احسست برغبة في معرفت اعضائي
الجسدية ..فقمت بسوال والدتي ...فما كان منها الا النهي والزجر ...ورفضت ان تدلني
على ما كان يراودني من استفسارات ..وقالت اياك ان تقربي منطقتك الحساسة تلك
...انها لعبة الشيطان ...واحرصي على غشاء بكارتك كما تحرصين على حياتك ....فالشرف
والعيب كلة مرتبط ب سلامة غشائك هذا ...كانت كلماتها القاسية قد ادخلت الرعب في
نفسي ...ورحت اتسائل كيف يكون ذلك ...وقد كنت اتمتع دائما وانا احتك بهذه المنطقة
السحرية ...منذ كان عمري 3 اعوام عندما كنت اجلس على ركبة والدي او جدي
....لابد ان هناك شيئ اخر ولماذا امي تحذرني بكل هذا الكلام .....
وبسبب طبيعتي الباحثة عن الحقيقة ...ولاني لا اقتنع الا بما يوحي
له عقلي ....قمت بتلمس منطقتي ...بكل رقة ...فلاحظت انتفاخ صغير تحت انامل يدي في
اعلى الشق ...نعم لقد انتابني شعور لم الفه سابقا ...بنفس المشاعر كما هي الساعة
...مما دفعني للاستمرار بفركه بكل لطف .....لقد احسست بسعادة تغمر نفسي وانزلت
سكينه لم احسس بها مسبقا ....مما اغراني بالاستمرار في ذلك ...والرغبة تدعمني
للمزيد من الحك والتلامس .....اههههه....اني سعيده ...ان سعادتي تزداد مع استمراري
بالحك .....ازدادت نبضات قلبي ...وكاد خفقان فوادي يصل الذروة ...حينها ....وبعد
برهة من الزمن جائتني قشعريرة تشنجت لها عضلات بطني وافخاذي ....وانتصب ثدياي
الصغيران وحلماتهما الورديتان ....واحسست بسائل بسيط يسيل من مهبلي ....
سارعت
بعد القبلة الاولى الى اغلاق باب الغرفة بالمفتاح ..وتمددنا سويتا على السرير
وتعانقنا واخذت الواحدة منا باحضان الاخرى ...ثم قمنا بخلع ملابسنا وبدات كل منا
بتقبيل جسد الاخراى بكل الشوة المكبوتة في نفسينا ...بعدها ....اخذت بيد سمر
ووضعتها على منطقتي الحساسة وقلت لها ...الان دورك يا سمر اريد المتعة الكاملة
....فما كان منها الا ان قامت بفرك منطقتي بكل لطف ,,,ذهابا وايابا ...بدات احس
بالنشوة وأصدر اصوات الشهوة ...لحين ما بلغت الرعشة واحسست بضربات قلبي تشتد في
صدري ...اخذت نفسا عميقا ومسكت بيد سمر لتتوقف...... عندها ......استدرت وقلت لسمر
اسمحيلي الان جاء دوري في امتاعك يا حبيبتي ...لم تدم عملية تهيج منطفتها الجنسية
حتى انتفضت سمر وتقلصت عضلاتها بشكل متعاقب مع صوت النشوة
والاسترخاء من بعدها ......
اسمرت
عادتي تلك تلازمني لمده عامين ....وانا احترق بنار الرغبة ونعيم النشوة......الى
ان تبادر الى مخيلتي بمشاركة زميلتي المحببة الى نفسي سمر ...فرسمت الخطة
لمفاتحتها بالامر ...وكنت متلهفة لممارسة الرغبة مع انسان اخر ....فلم اجد غير
صديقتي سمر ....في اليوم التالي واثناء وجودنا سويتا في الفصل الدراسي ... قمت بدعوتها
الى بيتي لغرض الدراسة ...فوافقت سمر على الفور ...وهي الجارة لي ...وفي المساء
طرقت باب بيتي ودخلت الى غرفتي الخاصة لاجل اكمان فروضنا المدرسية ...وبعد ساعة من
الزمن ...قلت لها ....سمر اني احبك جدا واشعر بميل عاطفي لك .....فكان جوابها افضل من
ما توقعت ..وقالت انها كذلك وهي تريد مصارحتي ولكن لم يتسنى لها الظرف بذلك ...فما
كان مني الا ان اقتربت منها وقبلتها من شفتيها الممتلاتين ........
بعد ان حصلت وسمر على ما كنا ننشده ...استرحنا قليلا ونحن عرايا في
السرير ....؟؟؟عندها بادرت سمر بالقول ....(حبيبتي اريد ان تستمر علاقتنا وان
تتوطد مستقبلا ...انا احببتك من كل قلبي )...وافقتها الرأي وتعاهدنا على ابقاء
اواصر المحبة بين قلبينا النابضين بالرغبة والمتعة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق