56
في خضم هذه الاجواء
الرومانتيك....وخلجات النفس الاروتيك ....وجد ت حياة وحسين نفسيهما وقد تجردا من
كل اصداف الواقع وبرز جسديهما ..ك لؤلؤئتين ...ناصعتا الجمال تلامس الواحدة الاخرى...في
رقصة الحب السرمدي ...وعلى انغام سمفونية سماوية ...تباركهما كل الارواح الطيبة في
عليين ....استفاقت حياة قبل ان يفعل الحب فعلته .....بتزاوج الجسدين وغرز اللحم ب
اللحم .......اتفضت حياة قائلة ....( ارجوك حسين ...لا تفعل ...اترك هذا الشأن
حاليا ....اترك لي فسحة من الزمن ....اريدك
ان تتريث قليلا ...)...اجابها حسين والحسرة في قلبه .....( حياتي ان اثمن ما في وجودي
...ولن اكون سوى طوع رغبتك ....)
...وافترقا على امل اللقاء مجددا .....
حلووووووووووووووووو كتييييييييييييير
ردحذفvery nice
thanks a lot dear
حذفعظيم اختى العزيزة
ردحذفthanks , brother ,Essam
حذفthankx ,kimo.
ردحذفكثر من رائع
ردحذفبجد
في جازبيه في كلماتك غريبه
الحوار يجذب القاريئ الي دنيا اللذه
وهي ما يتمناها اي قريء
thanks alot MEDO.
ردحذف