صعود للهاوية ....ج 76 ..حياة الربيع
انطلق التاكسي الى الحي الدبلوماسي الراقي حيث فللتها وهرعت مسرعة الى الدخول حيث قام البواب بمساعدتها على حمل بعض المشتريات ..وهناك
قالت له ...هل سيدك في الدار ...اجابها البواب نعم انه قد وصل قبل ساعة من الزمن
....تفاجئت جانيت لمقدمه مبكرا ...ووجدته جالسا في فرندة الفلله يدخن السيجار
وينفث دخانه في السماء ...وهو مقطب حاجبيه ..مرتديا الروب الحريري الذي كان قد
اشتراه في احدى سفراته من محلات طوكيو الفارهة ...عندما اطلت جانيت ...ابتسم لها
وابعد السيكار وقال ...(جانيت اين كنت
...تعالي حبيبتي ...لك مني مفاجئة سارة ...تعالي انظري ماذا اشتريت لك ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق