سليم والتجربة الاولى .....(قصة قصيرة ) ......
د.حياة الربيع
كان سليم طالبا في الجامعة عندما رافق زميل له في اول زيارة الى بيت دعارة ...... دخل الاثنان الى الصاله وكان سليم في حالة خوف .. حيث كانت القوادة تشاهد التلفزيون ... رحبت بهما وقالت لزميله ..(اهلا بك يا صالح ...البنت " لمياء " موجودة اذهب لها في حجرتها ....) التفتت نحوي وقالت ...(انت لم اشاهدك في منزلي سابقا ...ما اسمك ..؟؟) رد سليم .. وهو يبتلع ريقه (اسمي ...سليم وانا زميل صالح ...؟؟؟) قالت ...(اني اسفة جدا ..لا توجد حجرة خالية الان ...ولكن اذهب الى المطبخ ..حيث توجد " سناء " انها فتاة نشطة جدا ...) لم يستطيع سليم الرفض خوفا من العواقب ... هزز راسه وقام متوجها الى المطبخ .. دخل سليم ليجد سناء بنت السادة عشر تقوم بغسل الصحون .... قال سليم ...(صباح الخير ...) ردت سناء ....( هلا ... هل انت مصاب ب الايدز ...؟؟؟؟ اريد ان اتاكد اولا ..لا تزعل مني ...!!!!) اجابها سليم ...(لا...انا طالب في كلية الطب وزميل صالح ... انا سليم من الامراض..اطمئني ... هل ترغبين رؤيت شهادتي الصحية ؟؟؟) اجابت سناء وهي تضحك ...( ابو العيورة ...هل تمزح معي ...اني اجدك مسليا ...) رد سليم ..مبتسما (سناء انت بلاعة عير ...اين سنمارس ..هل في هذا المطبخ الضيق ...؟؟) ضحكت سناء بشكل مغري ...(تعال خذ هذه الفرشة ...وضعها هنا ...) فعل سليم ما امرته به سناء وهو يرتجف ... قالت ... وهي تتمدد على الفرشة في وسط ارضية المطبخ (هيا اخلع سروالك ...وتعال ) خلعت سليم سرواله وكان قضيبه في حالة نصف انتصاب ...وتوجه ليرتمي على سناء ...وقال ( وانت الا تخلعين ....؟؟؟) ضحكت باسلوب الجنسي صارخ ...وقالت ...(اني جاهزة دائما .... ارفع التيورة ....وباشر عملك ..؟؟ وبلا قبل..... ارجوك ...فانا اقرف من القبل ...!!!) باشرت بالحتكاك الجنسي وراحت (هي تساعده ..)في فرك العضو حتى وجهته الى فتحة نفقها ...وبينما كان كالزنبلك يعمل بجد .... رفع سليم رأسه لكي يجد سناء تسحب سيكارة من علبة قريبة لها وتولعها ... وقالت ..اكمل بسرعة ..وثم اخذت الهاتف النقال لكي تقوم بتشغيل احدى اغاني الفنانه وردة ( انا بتونس بيك ..). اتم سليم عملية القذف ..وخرج مسرعا ليجد زميله صالح يجلس الى جانب القوادة في انبساط ... دفعنا الحساب وخرجنا على عجل لكي نلتحق باحدى المحاضرات المسائية في الكلية .
سليم والتجربة الاولى .....(قصة قصيرة ) ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق