وردة وسط الأشوك..... (الصفحة التاسعة عشر ).....
د.حياة الربيع
اقترب فم وليد من اذن امه وهمس بها .... ( أمي اني احبك جدا ...)...لم تحتمل الام شهوتها ل وليد ...وقالت له ...هيا البس منشفتك ..واتبعني لغرفتي ....)..وامام المرآة وقفت الام بعد ان اسقطت منشفتها عارية اما ابنها لتضع العطر ..جاء وليد ليمسك بها من الخلف ويحتضنها بكل قوته ويقول لها ....(لم اعد احتمل شهوتي لك منذ ان عرفت الجنس وانا احلم بك ...واسترق النظر لمفاتنك )
وما هي إلا لحظه إستطاع وليد من حمل امه بين يديه ورفعها إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة بدأ في ضميها بشده لدرجة أنها سمعت صوت عظامها و مفاصلها وهو يمطرها بقبلات على سائر أنحاء جسدها المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدها بعنف بالغ ولذة وبمجرد أن تركها سقطت على السرير عارية وعينه لا تفارق النظر عليها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق