الام والخطيئة ........ج14........حياة الربيع
فقبلته فما كان منه الا ان ضغط على صدري وثديي ...عندها ادخلت يدي
داخل قميصه وبداءت بفرك حلمته فازداد
هياجه ....فخلع عني ملابس ...وبدا بتقبيلي ابتداء من وجهي حتى المنطقة الحساسة
...وانا اتاوه من شده حرارتي حتى بلغت الرعشة باسرع مما انا معتادة عليه مع زوجي ...فقلت
لشاكر جاء دوري في اسعادك ....وخلعت له
ملابسه ..وبدات بتقبيله ومساج صدره ..كان خلالها عضوه قد بلغ مداه في الانتصاب ...فصعدت
عليه كما يصعد الفارس على جواده ..وبحركات اجيدها قذف شاكر في مهبلي ...بعد ان ادركه التعب ...نزلت من عليه وانا اتطلع الى قضيبه
...كم كان ممتعا ... قمت باعطاءه مناديل ورقيه ليمسح ما علق به من السائل المنوي ....تمتعنا
بعدها باغفاءة قصيرة افقت على اثرها بكامل نشاط لم اعهده سابقا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق