الام والخطيئة ........ج16........حياة الربيع
جاء في اليوم التالي ...وهو مرتديا بدلته الجديده ..وكم كان سعيدا بها
...قلت له شاكر انت تبدوا اكثر وسامتا واناقة ....يجب ان ابخر لك خوفا من العين
والحسد ...ما شاء الله ربي يحفظك لي ....تعال اجلس وقل لي ماذا اخبرت امك ...سعاد
...قال ..( اني اخبرتها انها من حر مالي كنت قد ادخرته من مصروفي الخاص ....) قلت له احسنت لا تخبرها ابدا ما يدور بيننا
...انه سر ...هل فهمتني ...اجابني ( حياة اني ملتزم معك بما قلت لي ...وانا احب ان
اهدي لك هذا العطر ...) فناولني عطر جفنشي ....فقبلته وشكرته واخذته الى غرفت نومي
...وهناك قلت له اخلع ملابسك ...وادخل الفراش ...وعندها قمت بخلع ملابسي الا
الكيلوت ...وتطيبت بالعطر الذي اهدانياه شاكر واندسست في السرير بجانب حبيبي شاكر
وقلت له ...اني احبك لماذا لم اجدك سابقا
...اين كنت عني مختفيا ... اريدك اليوم ان تقبلني من كل اجزاء جسمي ...ونمت على
صدري ....قفام بتقبيلي من رقبتي وظهري ووساقي ...بعها انقلبت على ظهري وراح يلتهم
ثدييي ...ويده امتدت لفرجي ...يلامس بظري ...حتى انتقل بفمه يلعق بظري وانا احترق
بنار الشهوة وزفراتي تشتد سخونة حتى جاءت ...واحسست بالرعشة ...عندها قلت له كفاك
اريد ان امتعك جاء دوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق