51
غاص حسين في بحر هوى حياة
وراح يقبل صدرها...تم رفع حمالتها الصغيرة لتكشف عن ثديين بحجم قبضة كفها الصغيرة
...وحلمة بلون الزهر ......كم شهية هذه الحلمات ....راحت شفتيه تلتهمها ..........احست حياة وكانها طائر
فوق الغيوم ...مشاعر لا تتمكن الكلمات من
وصفها .... كانها قطعة سكر تذوب في كاس شاي ساخن ..........ان المتعة التي احست بها حياة
وصلت الى حد الرعشة ....التي انتفض لها كل اجزاء جسدها الغض ....ياه ,,,,تنفست
حياة نفسا عميقة ..واصدرت اصواتا خفيفة معلنة بلوغ ذروة الحب .............اما
حسين فقد فاضت به روحه وتسامت وراحت دفقات سا ئله..... تملا ملابسه ...فتراجع قليلا وقال .......(
حياة انا احبك ....انت اول حب لي يا حياتي .........)ابتسمت حياة وقالت له
.....(الويل لك لو حاولت هجري ......فلن اتوانى
عن قتلك .....)...وضحكا الاثنان ....بسرور ....
قصص رائعة
ردحذفشكرا على القصة