52
وفي ساعة متاخرة من
الليلة ذاتها اتصل
عدنان بحياة وقال لها ...(
كيفك يا حياتي ....اتشتقت اليك ...اريدك
غدا ان تنتظريني في نفس المكان والساعة ....وسامر
عليك بسيارتي ....!!!..)...ردت حياة والفرح يغمرها .....وقالت بمكر
.....( لم نفترق الا ساعة زمن
حبيبي ....كيف اشتقت لي بهذه
السرعة !!!!!)...رد حسين بكل براءة وسذاجة رجل عاشق ....(حبيبتي....و حياتي اني
اشتاق اليك وانت امام نظري ..).......فاجابته بالقبول والرضى .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق