50
بعد ان أرتوت حياة من عصير
الخوخ ....بدأ حسين ..يضمها الى صدره...و يقبلها ...وحياة تبادله نفس المشاعر
العاطفية .... ثم قالت ...( حسين ارجوك ....لا تقبلني هكذا من اجزائي جسمي
المكشوفة ....لا استطيع مواجهة اهلي و
الناس وعلامات قبلاتك واضحة المعالم
.....فرد حسين ضاحكا .....(شوقي لك جعلني انسى
هذا ...معك الحق يا اروع انسا نة على هذا الكوكب .....)لقد ادرك حسين
بفطنته مغزى كلام حياة ......انها تريد منه تعريتها .....فبادر على الفور بخلع
بلوزه حياة التي كانت ترتديها وعندها برز له صدرها ....وااااااااو بياض الثلج .....وحرارة وهج نار الحب ....لقد التقت الجنة بالنار ....ها
هو برزخ الجمال ....لم يتمكن حسين من السيطرة على عواطفة المتاججة ..وراح يلثم صدرها ...قائلا ( كم انت ناعمة الملمس ....انا اكيد
في النعيم .....و راح ينزل اكثر بشفتيه .....ثم ............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق