42
واخيرا اسدل الستار على
الفصل الاول من قصة حياة الربيع الغرامية مع فارس الاحلام حسين اللامي .....لقد قبلها القبلة الاولى
.. .لقد قبلها القبلة الاولى ..... .لقد قبلها القبلة الاولى
....ظلت تكرر مع نفسها ......نعم
استطاع ان يتغلب على خجله ...واطلق العنان للرغبة ان تعبر عن ما يجول في مخيلته
....لم تنام حياة تلك الليلة ...وباتت تتحسس خدودها ...لقد اسكرتها الفرحة
...وملئت قلبها حبورا .....اخيرا انكسر هذا الحاجز الزجاجي الذي يفصل حياة عن حسين ....لقد تحققت
امنية حياة باول اتصال جسدي ....انها تشعر
وكانها فوق الغيوم تسبح في افق البهجة ....ياه ...كم لها لم تذق طعم السعادة
...واخيرا عرفت السعادة طريقها الى قلب الشابة الطرية حياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق