وفي صباح اليوم التالي واثناء توضيب شنط ربيكا قالت لحكيم ...( حياتي شكرا لك كنت كريما معي ونبيلا الى درجة جعلتني لن استطيع نسيانك ما حييت ....) ثم اردفت (اسمع ما ساقوله لك ...انا سوف اتوجه الى روما ومنها الى اسرائيل لزياة امي ... خذ رقم هاتفي لكي تكون على اتصال دائم ...) وقالت ( اتصل ب حسن مفتاح بعد سفري مباشرة واستمع لما سوف يقوله ..انه سيحدد لك موعد مع مسؤول الجمعية لاتمام اجراءت الانتساب ....
بعد ان ودعت ربيكا.....في مطار قرطاج الدولي ....وكما اتفقنا ...اتصلت ب حسن مفتاح هاتفيا .... ( مرحبا حسن ..كيف حالك ....؟؟؟) اجاب حسن ..( بونجور مسيو حكيم ...كيفك ...لك وحشة يا سيدي ...)..قلت ...( وانت كذلك ..صدقني ...!!!) ثم بادر حسن قائلا ( غدا مساءا وبتمام الساعة السادسة التقيك في كنيسة القديسة هيلانة ... في شارع الجلاء )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق