صعود للهاوية ....ج 40...حياة الربيع
بعد ان انتهى العرض قالت ربيكا (والان يا حكيم
نكمل السهرة
في شقتي في شارع الشانزليزه ...اريدها حمراء قانية ...لانها ستكون اخر ليلة لي معك
..غدا ذاهبة الى فنيسيا ..ايطاليا ...وساعود للاتصال بك
لاحقا المهم لا تخلع ساعة الرولكس ...لانها مزودة بجهاز الملاحة ( جي بي اس )..وبيجر
..ارجوا ان تكون قد تعلمت كل مواصفات التشغيل ...)رد حكيم (نعم حبيبتي ....وانا
عائد الى مدينة - كان- حيث المؤتمر هيا
بنا ..) وفي شقة ربيكا مارس حكيم الجنس
بالطريقة التي ترغب بها ...(دوغي )..حيث تستلقي على بطنها وترفع مؤخرتها وتفتح بين فخذيها..بينما ياتيها
حكيم ماسكا بخصرها النحيل مشدودا له وضاغطا على عضوه بعد ان يغرزه في فتحة مهبلها
....وبحركات متسارعة جذبا وابتعادا وبضربات ملأها الحماسة ....بينما تدفن ربيكا
راسها في الوسادة الوثيرة وهي تلعق بشفتيها شبقا ولذة ...في الوقت الذي يمتلأ
نفقها برضاب حبيبها المتلضي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق