صعود للهاوية ....ج 63 ..حياة الربيع
لم يتردد حكيم في خلع سرواله وقميصه وملابسه
الداخليه ليكشف ل جانيت عضلاته المفتولة بفعل تمارين صالة ( الريكرييشن )التي كان
يمارسها في ايام دراسة الطب وتناوله لهرمونات ( الانابوليك استيرويد)..وممارسته
لرياضة السباحة في نادي سان جرمان ...بتونس
العاصمة استذكر حكيم تلك الايام الخوالي عندما كانت الفتيات تلاحقه بنظراتهن وتركز
على جسده وانتفاخ سرواله ..ولكنه ولحسن حظه كان شابا ملتزما ..لم يعر تلك اللحظات
اهتمامه.... بل انصب على اكمال دراسته
الشاقه ..ولانه بطبعه شابا خجولا لم يكن قد انفتح على عالم النساء وسحرهن وجاذبيتهن
..وهذا كان سر نجاحه ...في دراسته وميدانه الاكاديمي والمهني ...كان من الشباب الذين يخشون سطوة ابيه لو سمع هو او اسرته بعلاقاته النسائية ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق