صعود للهاوية ....ج 31...حياة الربيع
وعلى الموعد انطلق الحبيبان بسيارة ربيكا السبور بي ام في من كان الى باريس ...طبيعة خلابة.. واجواء زاهية ...فعلت أثرها في نفسية حكيم
اتجاه ربيكا ...قائلا (حياتي ربيكا ...النظر لك يزيدني تعلقا بوجهك النضرة و انجذابي نحوك ..)وراحت انامله تتخلل شعرها
الاشقر الناعم ...وهو يتطاير بلطف على كتفيها ..المكشوف لا يستره سوى بروتيلات
ضيقة لقميص فضفاض يشف عن نهديها الصغيريين...أبتسمت ربيكا وقالت
....(الان جاء دورك في القيادة ..هناك امد بسيط ونصل الى ليون لغرض الاستراحة ...) انتقل حكيم خلف المقود وبدا بالسير ...وراحت
ربيكا تتنقل بيدها تحت سروال حكيم مما بعث
البهجة في نفسه ...وزاد في انتصاب نشوته ورغبته الاروتيكية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق