تداعيات أمراة.........ج24.. حياة الربيع
بعد ان
افاق ابي من الصدمة ...تراجع وتقبل الامر الواقع لحاجته تفريغ طاقته الجنسية الملحة... رضخ امشيئتي
ورغبتي ....... وصرت له خليله.......
التي يئوي الى سريرها...... وهي معطرة وكاشفتا له كل مفاتنها..... وعلى انغام ام
كلثوم واهات الحب المشتعلة ... بانوراما تحت اضوار خافة حمراء ... جعلته يدمنه كالخمرة لا يقوى فراقها لو تاخرت عليه و يشعر انما يعاشر عشيقته لا
ابنته .... ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق