تداعيات أمراة.........ج20.. حياة الربيع
تنفست
الصعداء بازحت امي عن طريق سعادتي وتفرغت لحاجيات حبيبي وكنت له اكثر من زوجة لولا
اني لم اشاركه الفراش ...فانا من يهتم بملبسه وماكله ..وتوظيب غرفة نومه والاهتمام
بمظهره واختيار ربطة عنقه قبل ان يغادر
البيت....... استطعت بكل يسر ان اسد الفراغ الذي احدثه ترك امي للمنزل ...وبدت
الحياة تاخد مجراها ... الا ان شهوتي لوالدي ازدادت تنمو سريعا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق