....عندها أمسكت ربيكا راسها وأبدت شيئا من الام على
تعابير وجهها الجميل.......... و العيون الخضراء متلألأ بدمعة حبيسة المقلتين ...وقالت ...(دكتوري ...هل
لي بشيئ من الشراب ..انه الصداع الذي يلازمني منذ وفاة زوجي قي حادث مؤسف
السنة الماضية ...)..قال حكيم ( ما رائيك بكاس من الشامبين ...) فهزت ربيكـــأ
راسها بالقبول ....فهرع حكيم الى البار الموجود في طرف صالة الجلوس
...وسكب لها وله ..وتبادلو الانخاب في صحة الرفقة الجديدة ....و انتهى امر هذه
السهرة في مخدع حكيم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق