صعود للهاوية ....ج 62 ..حياة الربيع
طرق باب السويت..ودخلت نادلة الفندق وهي تدفع
بعربة تحتوي الشراب وبعض المقبلات ....قال حكيم (وصلت زجاجة النبيذالفرنسي....
حبيبتي)
وبدأحكيم وجانيت بتناول الكاس الاول نخب
الحب الذي جمعهما ...ارتفعت حرارة جسد جانيت مما حدا بها لخلع لباسها
الاسود الشفاف..وابقت عقد اللؤلؤ معلقا في رقبتها ...يتمايل بين الاثداء محتكا
بحمصاته الورديتين البارزتين ...كاشفتا عن
جسدها الابيض النظر ...ببشرة بالغة النعومة ووجه طفولي القسمات .. وشعر بلون الماهوكني
..مائل للحمرة ينساب على كتفيها ..امتدت يد جانيت تتلمس الانتفاخ الواضح في اعلى
سروال حكيم ..وقامت بفتح السحاب لبنطلون الجينز( أرماني )ومدت يدها تحت السروال الداخلي
لتشد على عضو حكيم المنتصب والمخبئ ...مما
زادته توترا ...وقالت (اجد ان سلاحك قد
شحن وهو مستعد للمعركة ...خذني..خذني حبيبي اني لك ..اني لك ...ولكن برفق ارجوك ....)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق