لم اعد احتمل
الحب في قلبي ...وهمت عشقا بوالدي مما الهمني الوسيلة للوصول الى ما ابغي له من
خطة جهنمية....كنت اتعمد تقبيله كلما التقينا وبحرارة ...و احتضانه والاحتكاك بصدره
مما لم يجد بد من مجاراتي ...ومع الملابس الشفافة التي كنت ارتديها في المنزل
ادركت ان والدي بدا يميل لي وبدا اللرغبة تتحرك لديه بعد ان اصبح يعاني الفراغ الجنسي ...الى ان دبرت
خطة معاشرتي له ....و استمتاعي برجولته
واطفاء نيران شهوتي المستعرة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق