......وهنا اقترب حكيم من تانيا ونظر في عينيها وقبلها قبلة تمنى الاثنان لو استمرت الدهر بحاله ....ثم قالت تانيا ...( ارجوك لا تتركني هذه الليلة انام بمفردي اني اشعر بالخوف ..منذ ان فقدت خطيبي في حادثة التفجير ..ومسكت بيد حكيم وذهبت به الى مخدعها وهناك قالت له ...( حبيبي اسمح لي دقيقتين اخذ الحمام وارجع لك ...؟؟) خلالها قام حكيم بخلع ملابسه والدخول الى الفراش ...حتى دخلت تانيا بالروب الابيض الشفاف ...يكاد لا يستر من قوامها شيئ بل يزيد في سحرها ورونقها ...فشتعلت الرغبة في قلب حكيم قائلا ...( تعال حبيبتي ...اني بغاية الشوق لك ...) فخلعت تانيا الروب وانسلت الى احضان حكيم وبدا سمفونية الحب تعزف على جسد العاشقين ...)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق